Makaleleri çevir
29 Mart 2022 Salı
Bir kadın kocasıyla arasındaki üçüncü resmi boşanma olayını sorar;
Makaleleri çevir
Bir kadın kocasıyla arasındaki üçüncü resmi boşanma olayını soruyor ;
Son boşanmanın regl olduğu için gerçekçi olmadığı ve bu nedenle ağır psikolojik durumlar yaşadığına dair bazı fetvalar. Bu doğru mu? Cevap: Fıkıhta açık bir boşanmanın gerçekleştiği anda eş tarafından boşanacağı hüküm altına alınmış olan
Fetva Heyeti'nden Sayın Prof. Dr. Müftü ;
İster temizlik halinde, ister âdet halinde olsun, ailesinden geldiği zaman;
. Çünkü
meydana gelmesi, yanılmazlığın ortadan kaldırılması ve hakkın
kaybedilmesi olduğundan, belirli bir süre ile sınırlı olmayıp, boşanma
ayetleri mutlak ve sınırsızdır ve metinlerde onu sınırlayan hiçbir şey
yoktur, bu yüzden olması gerekir. gerçekleştiği söylenebilir.
Hayız vaktinde boşamanın yasaklanması hakkında rivayet edilenlere gelince, o, hakikat dışı bir meseledir. Bekleme süresini uzatarak karısına zarar verir ama koca söz dinlemez. Çünkü
Peygamber, Allah'ın salat ve selamı ona ve ailesine olsun, hayız
zamanında İbn Ömer'i boşamayı reddettiğinde İbn Ömer şöyle dedi: Ey
Allah'ın Resulü, onu üç defa boşasam ne dersin? dedi" Rabbine isyan ettin ve eşinden ayrıldın." Darakutnî rivayet etmiştir..
Buna
istinaden, kadının, âdet döneminde “Sen boşandın” demesiyle kocasından
boşanması, boşanma gerçekleşir ve önceki iki boşanma ile üçünü tamamlar
ve erkeğini gösterir. Kadının kendisi ile ziyâde erdiği ve başka bir
koca ile evleninceye kadar ona caiz olmadığı zaman, kadına büyük bir
mükafattır, geçerli bir nikâhtır. sona erer, sonra birincisi onunla yeni
bir akit ve onun izni ve muvafakati ile çeyizle evlenir. Sorunun cevabı malum. sadece Tanrı bilir. Fetva hakkında yorum yapmak
// Fetva hakkında yorum yapın
/// Fetva hakkında yorum yapmak
Allah
ve Resûlü'nün buyurduğu gibi Allah'ın kadınları boşamayı emrettiği
bekleme süresi boyunca karısını boşamak isteyen herkes için yazdığını
söyledim // . Saf haldeyken boşanma, bekleme süresi için boşanma ile aynı şey değildir...
Boşanma ilahi bir kanundur
1. Kur'an üslubunda
2. Ve Peygamber'in beyanı ..
Boşanmaya gelince ,
fıkıhçıların İbn Ömer'in hadislerinin rivâyetlerinin karışıklığını ve
aralarındaki ihtilafları mazur gösterdikleri bir beşerî titizliktir.
El-Buhari ve Müslim arasında mutabık kalınan ifade ile İbn Ömer'in
yetkisine göre Nafi'nin yetkisine göre Malik'in altın zincirinin sözleri
hariç / 4954. İsmail bin Abdullah, Malik'i söyledi. Nâfi'den bana
Abdullah bin Ömer'den rivayet etti, Allah ikisinden de razı olsun.
أنه طلق امرأته وهي حائض على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عمر بن الخطاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ..
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
1.مره فليراجعها ثم ليمسكها حتى تطهر
2. ثم تحيض ثم تطهر
ثم إن شاء أمسك بعد وإن شاء طلق قبل أن يمس
فالحديث اشتمل علي ثلاثة قروء كل قرء حيضة وطهر القراء الاول والثاني بالتصريح والقرء الثالث مضمنا في لفظي بعد وقبل فبعد تدل علي زمن الحيضة الثالثة وكلمة قبل دلت علي دخول الطهر الثالث ثم يطلق ان شاء أو يمسك
💥والمُطَلِّقُ علي غير شريعة صحيحة أو طلق خطأ .. كإبن عمر رضي الله عنه وابو ركانة واخوته فاعتباره لم يطلق اصلا
و حيث طلق
عبد الله ابن عمر زوجته علي غير شريعة صحيحة فذهب عمر ابن الخطاب إلي رسول الله
صلي الله عليه وسلم فقال له إن عبد الله بن عمر طلق امرأته وهي حائض.. [ والحائض
هنا لها مغزيان:
إما أن يكون:
أحدهما:
بسبب كونها حائض ،
وثانيهما: أو بسبب أنه خالف التشريع المنزل جديدا علي رسول
الله في سورة الطلاق من كونه خالف الطلاق للعدة بإعتبار أن الحيضة الأولي هي صدر
العدة التي أمر الله أن تُطلق لها النساء حيث أن العدة التي كانت تَعْقُبُ تطليق
النساء في أول تشريع سورة البقرة هي ثلاثة قروء والقرء(هو حيضة وطهر) وحيث قد تنزل
علي رسول الله صلي الله عليه وسلم شريعة الطلاق للعدة وهي شريعة جديدة نزلت في
العام الخامس أو السادس هجري بادئأً بقول سبحانه:(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا
طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ
وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا
يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ
اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي
لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا(1)فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ
عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ/سورة الطلاق) وكان علي جميع المسلمين
أن يتوقفوا عند رؤية النبي لهذا التشريع وبيانه له،وقد تأكد أن رسول الله صلي الله
عليه وسلم قد أمر عبد الله بن عمر بإرجاع امرأته إليه مرة أخري بسبب أنه خالف
ترتيبات الطلاق للعدة وعلمنا ذلك من بيانه صلي الله عليه وسلم التالي مباشرة بأمره
ابن عمر مراجعة زوجته حيث سيتبين أي السببين كان هو ؟ وأن سبب أمره له بإرجاع
امرأته لم يكن لأجل أنه طلقها في الحيض إنما لسبب أنه لم يُطلقها للعدة التي أمر
الله أن تُطلَّق لها النساء:
والبيان هو:
1.لم يقل الله تعالي في مبتدأ سورة الطلاق (يا أيها
النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن/لطهرهن/لا ... بل قال سبحانه (فطلقوهن لعدتهن)
.والفرق بين الآية القرآنية والصياغة البشرية الافتراضية التي لا تجوز .....
/هو كالفارق بين ما يقوله الله تعالي ورسوله ويقوله الناس بما فيهم الفقهاء اللذين يُصِرُّون علي أن المقصود من تشريع سورة الطلاق هو النهي عن الطلاق في الحيض وإنما هو الطلاق في الطهر،وهو خطأ شديد يجب مراجعة الناس لأنفسهم والإذعان لربهم
فالطلاق للطهر غير الطلاق للعدة وشتان بينهما(لأن الطلاق للطهر صياغة بشرية افتراضية خاطئة أي الطلاق بعد الطهر
/لكن الطلاق للعدة هو
الطلاق بعد كامل العدة وطولها المتعين في الآية رقم 4 من سورة الطلاق[وَاللَّائِي
يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ
ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ
أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ
أَمْرِهِ يُسْرًا(4))سورة الطلاق5هـ]
راجع تحقيقات روايات ابن عمر في حادثة طلاقه لإمرأته:
الروابط 11@: 1@ 2@ 3@ 4@ 5@ 6@ 7@ 8@ 9@ 10@
فالطلاق للعدة
شريعة ربانية باللفظ القرآني:
قال تعالي[يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ[قلت المدون ولم يقل سبحانه: ×فطلقوهن
لطهرهن×]وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ
ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1)]
والطلاق للعدة شريعة ربانية باللفظ النبوي (البيان
النبوي):
حيث قال رسول الله صلي الله عليه وسلم في أصح رواية عنه
من طريق السلسلة الذهبية لمالك عن نافع عن بن عمر مرفوعا ولفظه للبخاري ومسلم نصا:
2.وعلي كل من يريد أن يُطلق امرأته أن يطلقها للعدة التي
أمر الله أن تطلق لها النساء
3.وليس الطلاق في الطهر كالطلاق للعدة..
فالطلاق للعدة شريعة ربانية
1.باللفظ القرآني
2.والبيان النبوي
أما الطلاق للطهر فهو اجتهاد بشري عُذِرَ فيه الفقهاء
لاضطراب روايات حديث بن عمر واختلافات الناقلبن فيه علي ألفاظه الا لفظ السلسلة
الذهبية لمالك عن نافع عن بن عمر بلفظه المتفق عليه بين البخاري ومسلم
والمُطَلِّقُ علي غير شريعة صحيحة أو طلق خطأ .. كإبن
عمر رضي الله عنه حيث طلق عبد الله ابن عمر زوجته علي غير شريعة صحيحة فذهب عمر
ابن الخطاب إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال له إن عبد الله بن عمر طلق
امرأته وهي حائض.. [ والحائض هنا لها مغزيان:
إما أن يكون:
أحدهما:
بسبب كونها حائض ،
وثانيهما: أو بسبب أنه خالف التشريع المنزل جديدا علي
رسول الله في سورة الطلاق من كونه خالف الطلاق للعدة بإعتبار أن الحيضة الأولي هي
صدر العدة التي أمر الله أن تُطلق لها النساء حيث أن العدة التي كانت تَعْقُبُ
تطليق النساء في أول تشريع سورة البقرة هي ثلاثة قروء والقرء(هو حيضة وطهر) وحيث
قد تنزل علي رسول الله صلي الله عليه وسلم شريعة الطلاق للعدة وهي شريعة جديدة
نزلت في العام الخامس أو السادس الهجري بادئأً بقول سبحانه:(يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ
وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ
بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا(1)فَإِذَا
بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ
لِلَّهِ/سورة الطلاق) وكان علي جميع المسلمين أن يتوقفوا عند رؤية النبي لهذا
التشريع وبيانه له،وقد تأكد أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قد أمر عبد الله بن
عمر بإرجاع امرأته إليه مرة أخري بسبب أنه خالف ترتيبات الطلاق للعدة وعلمنا ذلك
من بيانه صلي الله عليه وسلم التالي مباشرة بأمره ابن عمر مراجعة زوجته حيث سيتبين
أي السببين كان هو ؟ وأن سبب أمره له بإرجاع امرأته لم يكن لأجل أنه طلقها في
الحيض إنما لسبب أنه لم يُطلقها للعدة التي أمر الله أن تُطلَّق لها النساء:
والبيان هو:
1.لم يقل الله تعالي في مبتدأ سورة الطلاق (يا أيها
النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن/لطهرهن/لا ... بل قال سبحانه (فطلقوهن لعدتهن)
والفرق بين الآية القرآنية والصياغة البشرية الافتراضية التي لا تجوز هو كالفارق
بين ما يقوله الله تعالي ورسوله ويقوله الناس بما فيهم الفقهاء اللذين يُصِرُّون
علي أن المقصود من تشريع سورة الطلاق هو النهي عن الطلاق في الحيض وإنما هو الطلاق
في في الطهر،وهو خطأ شديد يجب مراجعة الناس لأنفسهم والإذعان لربهم فالطلاق للطهر
غير الطلاق للعدة وشتان بينهما(لأن الطلاق للطهر صياغة بشرية افتراضية خاطئة أي
الطلاق بعد الطهر لكن الطلاق للعدة هو الطلاق بعد كامل العدة وطولها المتعين في الآية
رقم 4 من سورة الطلاق[وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ
ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ
وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ
اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا(4))سورة الطلاق5هـ]
راجع تحقيقات روايات ابن عمر في حادثة طلاقه لإمرأته:
الروابط 11@: 1@ 2@ 3@ 4@ 5@ 6@ 7@ 8@ 9@ 10@
فالطلاق للعدة شريعة ربانية باللفظ القرآني:
قال تعالي[يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ[قلت المدون ولم يقل سبحانه: ×فطلقوهن
لطهرهن×]وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ
ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1)]
Bekleme süresi için boşanma, peygamberlik üslubunda ilahi bir kanundur (Hz.Cith :
Allah'ın
Resulü, Allah'ın salat ve selamı onun üzerine olsun, onun hakkında en
sahih rivayette Malik'in Altın Zinciri aracılığıyla, Nafi'nin
yetkisiyle, İbn Ömer'in yetkisiyle, geriye doğru izlenebilen bir nakil
zinciri ile söyledi. Onun sözleri, metin olarak Buhârî ve Müslim'e
aittir.:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق